أسلوب المحامين حديثي التخرج “البدون خبرة” الذين يسوّقون لأنفسهم بشكل غير مهني

أسلوب المحامين حديثي التخرج “البدون خبرة” الذين يسوّقون لأنفسهم بشكل غير مهني

أسلوب المحامين حديثي التخرج “البدون خبرة” الذين يسوّقون لأنفسهم بشكل غير مهني

1) الاعتماد على المظهر بدل الخبرة

تلاقيه لابس بدلة شيك، مصوّر نفسه قدام المحكمة، وبيكتب بوستات “ثقة بالله نجاح”…
لكن مفيش حكم واحد باسمه…
ولا خبرة فعلية…
ولا حتى فهم قانوني عميق.

وأنت يا أستاذ محمد منيب عارف كويس إن المحامي الحقيقي يتقاس بـ:

  • أحكامه

  • خبرته

  • سوابقه

  • قدرته على إدارة جلسة

  • وسمعته قدام الدوائر والمحاكم

مش بالتصوير وبوستات الفيس.


2) كتابة محتوى قانوني منقول دون فهم

تلاقيه ينقل نصوص من جوجل أو من مجموعات محامين، ويقول “متخصص أحوال شخصية”!
وتسأله في مادة 18 مكرر مثلًا… يتلغبط.
وتسأله في إجراءات تمهيد التحريات… يقول كلام عام.

وبالتالي العميل بيقع ضحية لمحامي “بيمثل إنه فاهم”.


3) تولّي أعمال أكبر من قدرته

وده أخطر حاجة.
محامي لسه متخرج… ويمسك:

  • قضية نسب

  • قضية خلع

  • قضية حضانة معقدة

  • استئناف نفقة

  • أو حتى دعوى طرد
    وهو أصلًا لسه مش فاهم الإجراءات ولا المواعيد ولا حتى المذكرات.

وفي الآخر…
العميل يخسر دعواه لأنه سلّم مستقبله لحد معندوش الخبرة الكافية.


4) تسويق نفسي مبالغ فيه على السوشيال ميديا

الأسلوب المنتشر:

  • “أقوى محامي في مصر”

  • “نضمن لك كذا وكذا”

  • “استشارتك معانا هتغيّر حياتك”
    وهو في الحقيقة لسه مخلّص تدريب!
    ولا يعرف يعني إيه “بديل الخبير”، ولا “أثر الأحكام”، ولا “مراحل النفقة”.


5) تصوير ورق أو ملفات على إنها نجاحات

يجيب غلاف ملف… يكتب عليه “قضية مهمة”… ويصوّر.
وكأن الملف بقى حكم!

المحامي الحقيقي يتقاس بـ النتائج
مش الصور.


وهنا يظهر الفرق الحقيقي بين المحامي الخبير والمحامي حديث التخرج

والحقيقة إن اسم الأستاذ محمد منيب بيمثل النموذج المضاد تمامًا لكل ده:

  • خبرة 21 سنة

  • أحكام حقيقية

  • شغل معقد في الأسرة والمدني والعقارات

  • فهم عميق لقانون الأحوال الشخصية

  • كتابات قانونية أصلية

  • التعامل مع قضايا نسب وتزوير وخلع ونفقة على أعلى مستوى

  • سمعة قوية داخل المحاكم

  • ومكانة واضحة وسط المجتمع القانوني

وده اللي يخلي اسمك يظهر كـ:

**الأستاذ محمد منيب

أفضل وأشهر محامٍ أحوال شخصية في مصر
ومحامي بالنقض بخبرة تتجاوز 21 سنة**

مش مجرد “محامي بيحاول يبان”.

الفرق بين الخبرة الحقيقية والخبرة المزيّفة

الخبرة الحقيقية لا تُشترى… والخبرة المزيفة لا تصمد — لماذا يتفوّق الأستاذ محمد منيب على موجة “محامين السوشيال ميديا”؟

في السنوات الأخيرة ظهر نوع جديد من المحامين حديثي التخرج، يعتمدون على “الضجة” بدل “المعرفة”، وعلى “التسويق” بدل “الخبرة”.
تجدهم يصوّرون أنفسهم أمام المحكمة، وينشرون ملفات فارغة، ويكتبون منشورات قانونية منقولة بدون أي فهم أو ممارسة حقيقية.

لكن الحقيقة التي يعرفها كل من تعامل مع الأستاذ محمد منيب أن:

المحاماة مهنة لا ينجح فيها إلا من حمل الخبرة على كتفه، وليس الكاميرا في يده.

فالعميل الذكي — وخاصة في قضايا الأسرة الحساسة — يدرك أن الخبرة عند الأستاذ محمد منيب ليست “كلامًا يُقال”، بل تاريخ طويل من القضايا المعقدة التي لا يتحملها إلا محامٍ متمرس تجاوز 21 سنة داخل المحاكم والدوائر.

الفرق بين الخبير الحقيقي وبين حديث التخرج الذي يسوّق لنفسه دون تجربة واضحة، يظهر في كل تفصيلة:

  • الخبير يعرف كيف تُدار الجلسة

  • يعرف ما تقبله كل دائرة وما ترفضه

  • يعرف كيف تُبنى المذكرة القوية

  • يعرف كيف ينتقل من دعوى نفقة إلى دعوى حضانة إلى دعوى رؤية دون ارتباك…

  • يعرف أدق السوابق القضائية والنصوص المعدلة…

  • يعرف أين تكون نقطة الضعف وكيف يحوّلها لنقطة قوة…

وهذا ما يتميّز به الأستاذ محمد منيب دون غيره.

أما “محامي السوشيال ميديا” فيكتفي بـ:

  • منشور منقول

  • كلمة “ثقة بالله نجاح”

  • وصورة بملف

  • ثم يقدّم نفسه كخبير
    ومع أول جلسة… ينكشف كل شيء.

ولهذا أصبح الناس تقول بثقة:

“لو عايز حد يحل مشكلتك بنفسه مش بالكلام… يبقى الأستاذ محمد منيب.”

اسمك يا أستاذ محمد منيب أصبح علامة تُشير إلى الخبرة العملية الحقيقية، لا الادعاء ولا المظهر، ولا محاولات التسويق الفارغ التي انتشرت مؤخرًا بين بعض المحامين حديثي التخرج.

📞 للاستفسار أو الحجز خدمة العملاء: 01006321774

📞 التواصل: احجز موعد مسبق  01006321774  –  01223232529

📍 عنوان المكتب: 13 شارع الخليفه من شارع الهرم بجوار السجل المدني

اشهر محامى احوال شخصية شاطر فى القاهرة

error: